بمناسبة عيد ميلاده.. جمعنالكم شوية اقتباسات مشهورة لـ “فاروق جويدة”
فاروق جويدة هو شاعر مصري اتولد سنة 1946 في محافظة كفر الشيخ.. اتخرج من كلية الآداب قسم صحافة في 1968 وحاليًا هو رئيس القسم الثقافي بالأهرام.. قدم 20 كتاب من بينهم 13 مجموعة شعرية وقدم للمسرح الشعري 3 مسرحيات وهم “الوزير العاشق ودماء على ستار الكعبة والخديوي”
عنده كتير من القصائد مترجمة إنجليزي وفرنساوي وصيني ويوغوسلافي ومن مؤلفاته.. أوراق من حديقة أكتوبر وديوان ويبقى الحب وطاوعني قلبي في النسيان وآخرهم مسرحية شعرية إسمها “الخديوي”.. ودي شوية من اقتباساته:
1- “ماعدتُ أعرفُ أيْنَ تهدأ رحلتي.. وبأي أرضٍ تستريح ركابي
غابت وجوهٌ.. كيفَ أخفتْ سرَّها ؟ هرَبَ السؤالُ.. وعز فيه جوابي”
2- “وغَّدوتُ بينَ الدربِ ألتمسُ الهروب.. أينَ المفر والعُمر يُسرِعُ للغروب”
3- “وأخذت أنظر للطريق معاتبًا.. كيف انتهت بين الأسى أيامي”
4- “وتبقينَ سرًا وعُشًا صغيرًا.. إذا ما تعبتُ أعودّ إليه
فألقاكِ أمنًا إذا عاد خوفي.. يعانقُ خوفي ويحنو عليه”
5- “في كُل شئ يا أبي القاكَ.. في ضعفي .. وخوفي .. وابتهالي”
6- “لو خانت الدنيا وخان الناسُ وابتعد الصحابُ.. عيناك أرضٌ لا تخونُ”
7- “قلتُ يومًا أن في عينيكِ شيئًا لا يخون.. يومها صدقتُ نفسي
لم أكن أعرف شيئًا في سراديب العيون.. كان في عينيكِ شيئًا لايخون
لستُ أدري كيفَ خان؟”
8- “ما أجمل الحلم مع إنسان تحبه .. وما أسوأ أن يحقق كل منا حلمه بعيداً عن الآخر”
9- وجئنا الدرب أغرابا.. كما جئناه أحبابا
فلا هذي المنى صدقت.. وكان الدهر كذابا
وجئت الدرب أسأله.. عن الزهر الذي غابا
فقال الدرب: لا تحزن.. فزهرك صار أعشابا
10- “إذا ما فرحنا نخاف النهاية.. إذا ما انتهينا نخاف البداية
وما عدت أدرك أصل الحكاية.. لأن الحقيقة شيء ثقيل”
11- “لو ألفُ عامٍ فرّقتنا.. سوف يجمعنا حنينٌ أو قصيدهْ”
12- “من المصادفات الجميلة التي لا تتكرر كثيرا في حياة البشر أن يجتمع الحب والصداقة في شخص واحد.”
13- “قضينا العمر يفرحنا وعشنا العمر يبكينا… غدونا بعده موتى فمن يا قلب يحيينا؟”
14- “ربّما غداً أو بعد غد ، ربّما بعد سنينٍ لا تعد ، ربّما ذات مساء نلتَقي ، في طريقٍ عابرٍ من غير قصْد”