نصائح للتعامل مع فلسفة “الدنيا زي المرجيحة يوم تحت ويوم فوق”
الحياة كل يوم في حال وسبحان من لا يتغير له حال.. ومن قلب رحم المعاناة
حابين نقولك أنت مش لوحدك إحنا معاك وحاسين بيك وعارفين إنك ممكن ماتكونش مبسوط.. أو قلقان وخايف.. وبنقدملك النصايح دي ركز فيها وهتفيدك في التعامل مع تقلبات الحياة:
الاعتراف بتقلبات الحياة:
أول حاجة كده خلي عندك إيمان إن الحياة مش مستقرة ومش على طول هتكون وردي وفراشات ومش على طول هتكون ضلمة.. وده طبيعي ومهم للتجربة الإنسانية.
الاستمتاع باللحظات السعيدة:
ضروري جدا إنك تتبسط بأي إنجاز ونجاح بتحققه وتكافئ نفسك كمان.. وده هيشحن طاقتك وهيحفزك إنك تعمل أكتر.. وماتفكرش الخير ده هيدوم ولا لا.
المرونة:
زي ما الفنان عمرو السعيد قال “الدنيا دي زي المرجيحة يوم تحت ويوم فوق”.. وهي حكمة فلسفية بتعلمنا المرونة وإننا زي ما هننزل لتحت هنطلع تاني لفووووق..
مساحة للزعل:
خليك لطيف مع نفسك وماتقساش عليها.. وادي لنفسك مساحة تزعل وتتأثر بس مش بالشكل اللي يضرك
البحث عن الكنز:
تجربة الحياة قاسية أوقات كتير أوي.. ومش هيونها غير حد تعرف تتكلم معاه وتفضفض له من غير كسوف.. إنك تلاقي شريك في التفكير هو ده أكبر كنز
أنت نفس الشخص:
فكر نفسك على طول بأن أنت اللي حققك كل النجاحات اللي فاتت وأنت برضه اللي تقدر تعمل ده تاني .. ماتستلمش للأفكار اللي اللي بتشكك في نفسك
الاستفادة من الدرس:
بعد وقت الأزمات بيكون فيه نوعين من الأشخاص.. شخص ندب حظه وشخصن الموضوع وده مازدهوش إلا تعاسة.. وشخص تاني في أوقاته الصعبة فهم نفسه أكتر وعرف إزاي هيطورها.. وده خرج بمكاسب كتير.. شوف تحب تكون مين فيهم.
وأخيرًا كل مر سيمر:
فكر نفسك بيها دايمًا.. الحياة كلها ابتلاءات.. وكل شئ وله نهاية والأحزان كذلك مسيرها تنتهي وترجع الحياة تضحكلك تاني وعلى رأي الكينج “لو بطلنا نحلم نموت”