بعد فيديو محمد رمضان: اعرف إيه مصير المضيفتين اللي في الفيديو!
امبارح التلات 12 أكتوبر 2021 نشر محمد رمضان فيديو على الحساب الرسمي بتاعه على انستجرام وهو مسافر الجونة في طيارة خاصة ومشغل أغنيته “يا حبيبي” وبيرقص عليها مع المضيفات على الطيارة وكاتب على الفيديو كابشن “المضيفة الفرفوشة رزق”.
View this post on Instagram
وبعد ما انتشر الفيديو ناس كتير افتكرت أزمة محمد رمضان مع الطيار أشرف أبو اليسر اللي توفى مؤخرا بعد ما تعب بسبب أزمته مع محمد رمضان بعد ما سمحله إنه يبقى موجود في مقر القيادة واللي اتسبب وقتها في إن الطيار أشرف أبو اليسر يخضع لسلطة الطيران المدني واللي حكمت عليه وقتها إن رخصة الطيران الخاصة بيه هتنتهي لمدى الحياة ومعاقبة المساعدين بتوعه، ووقف رخصته لمدة سنة كاملة.
وبسبب الفيديو اللي نشره محمد رمضان ناس كتير بدأت تسأل عن مصير المضيفتين اللي ظهروا في الفيديو وهل هيحصلهم مشكلة برضه زي الطيار أشرف أبو اليسر ولا لا!
ولكن صرح مصدر في سلطة الطيران المدني المصرية لكذا موقع منهم سكاي نيوز عربية وRt عربية يوم الأربع 13 أكتوبر إن جنسية المضيفات اللي ظهروا في الفيديو ألمانية ومش مصريين وتابعين كمان لشركة طيران ألمانية وإن الطيران المدني المصري مش من حقه التدخل حتى لو كانت الطيارة داخل الأجواء المصرية.
ونفى المصدر إن طقم الضيافة من أحد الشركات الوطنية وقال إن أطقم الضيافة المصرية عندهم مسؤولية وبيتمتعوا بالمهنية والأخلاق، وده لإن عملهم إنساني ووشغلهم محدد ووظيفتهم هي خدمة الركاب ومساعدتهم في الرحلات الجوية وتقديم خدمة الإسعاف أو المساعدات الطبية.
وقال المصدر إن من حق الضيافة الجوية الاعتراض على تصرفات وسلوكيات الراكب وممكن كمان يوصل الأمر لإلغاء رحلته وإنه ينزل من الطائرة لو الموضوع كان متعلق باختراق الخصوصية أو انتهاك معايير الأمن والسلامة.
وقال إن المفروض شركة طاقم الضيافة يكون لها موقف ضد المضيفتين ويتم إحالتهم إلى التحقيق، خصوصا إن اللي عملوه يعتبر إساءة لمهنة الضيافة الجوية على مستوى العالم كله.
نشر أسامة عبد الباسط رئيس النقابة العامة للضيافة الجوية على حسابه الخاص على فيسبوك بوست بيقول فيه “تلقيت الكثير والكثير من المكالمات من السادة الصحفيين بخصوص أحد الفيديوهات لذا لزم التوضيح
تم تجميد نشاط النقابة العامة للضيافة الجوية المصرية منذ عام ٢٠١٨ وهناك قضية منظورة أمام القضاء المصرى ضد وزارة القوى العاملة بهذا الخصوص.
ويحضرنى هنا الفنان سمير غانم رحمه الله فقد كان فناناً بحق واعتذاره للضيافة الجوية موجود لمن لا يملك ذاكرة الأسماك.
وكذلك الفنانة غادة عبد الرازق.
وأدعو حضراتكم للتواصل مع النقابات الفنية وسؤالهم عن نتيجة تحقيقاتهم مع ذلك المحسوب على الفن بخصوص تطبيعه فى أحد البارات فى واقعة سابقة له.
وأغلب ظنى أن طائرته الخاصة وطاقمها من تلك الدولة أو ربما كانت مشاهد تمثيلية لإحداث ضجة ما وهى تصرفات ليست ببعيدة عن صاحب الدكتوراة الفخرية من معهد الحلاقة المتخصص.
كل التحية والتقدير والاحترام للزميلات والزملاء العاملين بالضيافة الجوية فأنتم مثال التضحية والعطاء وتشريف بلادكم وشركاتكم
أخيراً…
لا تأسفن على غدر الزمان
لطالما رقصت فوق جثث الأسود كلاب
لا تحسبن برقصها تعلو فوق أسيادها
تبقى الأسود أسود
والكلاب كلاب”
